منوعات

قصة واقعية يحكى أن رجلاً تزوج امرأة آية في الجمال فأحبها وأحبته وكانت نعم الزوج لنعم الرجل

عندما انتقل الرجال بجانبها، لاحظت وجود زوجها، فطلبت منه أن يتنحى جانبا. ثم شاهدت أخو زوجها.. لذا طلبت منه أن يقف بجوار أخوه. بعد ذلك شاهدت العابد .. فطلبت منه وقوفه بجانبهم .. ثم شاهدت الخادم .. فأخبرته بالوقوف معهم .. ثم شاهدت الشخص الشرير الذي دفعت عنه الدين، فطلبت منه أن ينضم إليهم ثم أخبرت زوجها قائلة “قد تم خداعك من قبل أخيك، لذا أنت زوجي البريء، أما هو فسيتعرض للعقاب لأنه انتهك حقي وادعاني كاذبة”. ثم أخبرت العابد أن خادمه قد خدعه، وأنه هو برئ من الواقعة.

أما الخادم فسيُعاقب على قتله لابنه. ثم صرحت للرجل الشرير قائلة: “ستُعاقب على خيانتك وتجارتك بامرأة التي أنقذت حياتك!” في هذا نلاحظ أن الله عز وجل لا يهدر أجر العمل الصالح، لا يضيع أجر من أحسن عملا ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب إذا قمت بإكمال القراءة، اضف تعليقاً يحتوي على استغفر الله العظيم واتوب اليه

الصفحة السابقة 1 2 3 4

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى