قصة واقعية يحكى أن رجلاً تزوج امرأة آية في الجمال فأحبها وأحبته وكانت نعم الزوج لنعم الرجل

تتحدث هذه القصة الواقعية عن رجل تزوج امرأة جميلة بشكل لافت للنظر، وقد أحبها هذا الرجل وأحبته هي أيضًا، وقد كانا زوجين مثاليين لبعضهما البعض. في بداية القصة، كان هناك رجل تزوج امرأة جميلة جداً، وبعد مرور الأيام، تطلب الزوج منه السفر للبحث عن الرزق، لكن قبل أن يسافر، أراد أن يضع زوجته في رعاية شخص موثوق به، لأنه كان يخشى تركها وحدها في المنزل، فهي امرأة ضعيفة ولا تستطيع الدفاع عن نفسها، لم يكن لديه خيار سوى أخيه من جهة أمه وأبيه.

فذهب إليه وأوصاه على زوجته وسافر لم يلتفت لما قاله رسول الله الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم: الحمو الموت ومضت الأيام.. وخان هذا الشخص أخاه عندما حاول إغواء زوجته وإثارة الرغبة فيها، ولكن الزوجة رفضت تدنس شرفها وخيانة زوجها. فهددها أخو زوجها إذا لم تطيعه بإفشاء سرها. قالت له: افعل ما ترغب، فإن ربي معي. وعندما عاد الرجل من رحلته. قال لأخيه على الفور أن زوجته حاولت أغوائي وتمنت خيانته، ولكنني رفضت الموافقة على ذلك!