منوعات

قصة قصيرة مضحكة هل الكمبيوتر أنثى أم ذكر؟! النهاية صادمة

قصة قصيرة مضحكة حدثت تفاصيلها في إحدى الفصول الدراسية في الولايات المتحدة الأمريكية، جدال كبير ونقاشات وآراء تباينت ونشأ عنها حُوَار بين المعلم والطلبة والطالبات، تفاصيل القصة القصيرة شيقة ومختلفة بعض الشئ، تكشف الصراع التاريخي بين النساء والرجال وما نتج عنه من جينات متوارثة في الأبناء على نفس المستوى من الخلاف الأزلي، وهذه النوعية من القصص القصيرة تنال إعجاب الكثيرين، اقرأ القصة لآخرها واترك لنا تعليقك.

محتــويات المقــال

قصة قصيرة مضحكة

قصة مضحكة قصيرة ولذيذة تبدأ أحداثها عندما دخل المعلم مارك في السابعة صباحًا في قمة النشاط والحماس في بداية يوم جديد، متجهًا قاصدًا نحو الحاسوب في ركن الفصل، ألقى التحية على الطلبة الموجودين في الفصل، رد الطلبة عليه التحية وجلسوا كل في مكانه، افتتح مارك حديثه مع الطلبة بسؤال غريب بعض الشئ، هل الكمبيوتر أنثى أم ذكر؟! السؤال صدم الطلبة والطالبات وكان رد فعلهم مفاجئ.

قصة حقيقية قصيرة

قصة قصيرة
قصة حقيقية قصيرة

لنكمل قصة اليوم الحقيقية القصيرة ونتعرف على رد الطلبة على السؤال الغريب، انقسم الطلاب بين مؤكد أن الكمبيوتر أنثى وهم الذكور بالطبع، في حين اختارت الإناث أن تصف الكمبيوتر بأنه ذكر، فسألهم المعلم سريعًا ما السبب وراء اختياراتكم تلك، فبدأوا في سرد أسبابهم على نحو مضحك للغاية.

قصة قصيرة الكمبيوتر

لنكمل قصة اليوم القصيرة، قدم الذكور أسبابهم المنطقية التي تؤكد أن الكمبيوتر أنثى، وذلك بالطبع من وجهة نظرهم بعد تباحث طويل فيما بينهم ونتج عنه قائمة طويلة تثبت أن الكمبيوتر أنثى، ويمكن سردها كما يلي:

  • لا يعرف أدق أسرار الكمبيوتر إلا الذي صنعه، كما الإناث بالضبط، لا أحد سوى الخالق يعرف ما يدور في داخلهن.
  • اللغة التي يستخدمها غير مفهومة، كما الإناث فلا يفهمهن إلا الإناث.
  • لديه قدرة فائقة على تخزين والاحتفاظ بالأخطاء متناهية الصغر ولأطول مدة ممكنة لاستدعائه في أي وقت لاحق، كما تفعل الإناث بالضبط.
  • بمجرد اتخاذ قرار بالاحتفاظ بالكمبيوتر، ستجد قائمة طويلة من الضروريات والملحقات الأخرى أنت ملتزم بها، كما الإناث بالضبط.

قصة قصيرة بالعربية

قصة قصيرة
قصة قصيرة بالعربية

إلى هنا انتهى الجزء الأول من قصة اليوم القصيره، حيث أوجز الذكور في ذكر أسبابهم المقنعة أن الكمبيوتر هو أنثى، في حين قدمت الإناث أسبابهن المؤكدة أن الكمبيوتر ذكر لتكتمل أحداث القصة بشكل مضحك، التي لها نفس الطابع المضحك كذلك، لنرى ماذا قالت الإناث:

  • إذا أردت استخدامه فلابد من تشغيله أولا، كالذكور تمامًا.
  • بالرغم من امتلاكه كم هائل من المعلومات، لكنه لا يستطيع استخدامها بمفرده.
  • مهامه حل المشكلات ولكنه يصبح هو المشكلة في النهاية.
  • فقط عندما تقرر الالتزام بواحدة منها، تدرك أنك لو انتظرت لفترة أطول قليلًا، لكان بإمكانك الحصول على نموذج أفضل.

وهكذا تفوز الإناث في هذه المبارزة القوية، ونستنتج من الجدال السابق أن الكمبيوتر ذكر، نظرا لقوة وجهة نظر الإناث كالعادة، ورجاحة عقلهن وفصاحة لسانهن، ورجاحة حجتهن، هل يتوافق رأيك مع الإناث أم الذكور؟ اترك رأيك في التعليقات، أتمنى أن تكون القصة القصيرة أعجبتك، دمت بخير.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى